فيديو: علي مشيمع ترك "زهرة الشيخ" تنام في حدائق لندن بعد ان استغل طفلها لمصلحته.. ورسالة موجهة لكاتبة سابقة
لا نكتب في سياسة ولا نتخاصم مع افراد ولا مجموعات
ولا نتدخل في امور تخالف القانون الوضعي والشرعي
*رسالتنا*
*نسعى لرضاء الله بنصرة المظلومات البحرينيات اللاتي اذاقهن المتعوسين ممن يسمون انفسهم معارضة الداخل والخارج*
امرأة بحرينية ظُلمت و قُهرت ممن يسمون معارضين الداخل والخارج ، ولم تجد الامان النفسي ولا المادي ولا حتى المعنوي.
عاشت في رعب وذُل الحاجة
بحرينية هربت للخارج بسبب ملاحقها من المتردية والنطيحة لإشباع غرائزهم الحيوانية مستغلين حاجتها وظروفها التي لا يتحملها أشباه الرجال من الذين يعيشون في الخارج والداخل.
غدروا بها بوشاية ظلم وافتراء لكي تُسجن مع طفلها الرضيع من شخص لا ذمة ولا ضمير وهذا ديدن المعارضين الوضيع.
بفضل الله اكتشف المسئولين الوشاية من رسائل "تهديد" مرسلة لها ومحفوظة بهاتفها فتم اطلاق سراحها بعد ان انتشرت اشاعات بالسوشيل ميديا عن توقيفها مع ابنها الرضيع.
وكان *علي مشيمع* بالخارج قائداً للحملة فهو ذو مصداقية في نظر الكثيرون من المخدوعين به.
هو نفسه *علي مشيمع* الذي رفض مساعدتها في غربتها بعد ان افترشت شوارع لندن وألتحفت باشجار حدائقها، بقوله "لا أعرفها" وسار على نهجه ساكنين الفلل والشقق بلندن من الهاربين.
هو نفسه المتبطح امام سفارة البحرين بلندن
وهو نفسه الذي يدعي بأن ما يقوم به لأجل الشعب المنخدعين فيه وباكاذيبه
اين انت ومن هم على شاكلتك من الذين غررتم بهم واستغللتم ظروفهم؟
ازعجتمونا من تمثيلياتكم المصورة
وظهوركم بالقنوات ومواقع التواصل
هل انتم صادقين أم متخذين مآسي الشعب تسلية وتكسب؟
أين انتم مما يجري لنساء الموقوفين بقضايا امنية؟
هل تحركت غيرتكم عليهن وتحدثتم ولو باستحياء عنهن وسعيتم لايقاف المتحرشين بهن الذين يأتمرون بأمركم؟
*ام انكم مشغولون في نشر فيديوهات رحلاتكم في ربوع اوربا، والتباهي بفيديوهات لابنائكم وهم متنعمين في رغد العيش من مأكل ومشرب وملبس وقصات الشعر ومصاريف لا يستطيع تحملها من راتبه ألف دينار.*
مأساة المواطنة *زهرة الشيخ* وضعت النقاط على الحروف، وباستطاعة الجميع قرائتكم
*زهرة الشيخ وقبل مغادرتها الى بريطانيا*
أحد سياسيين الداخل تواصل معها مدعياً بانه سينقذها من السجن ولكن بشرط أن *تنام معه* وبعدها تنام مع اصدقائه المقربين، مستغلاً ضعفها ووحدانيتها ظناً منه انها صيداً ثمينا.
وبحفظ من الله ثم من صديقاتها استطاعوا توفير مبلغ من المال لتغادر الوطن وتهرب الى الغربة التي في نظرها أخف رعباً من الداخل.
كل ما اعلاه مختصر من فيديو للمقهورة زهرة الشيخ
فيديو١
ونرجع للماضي ما يقارب ١٠ سنوات
صاحبة القلم الجرئ في نظر الكثيرين حينها
الفيديو ادناه تم اخذ صور من مقال سعت فيه لإحراج وزير الداخلية بتساؤلات من قصة ثبت اليوم بانها خيالية من الفيديو اعلاه
لم تتطرق زهرة الشيخ لما كتبته الكاتبة من قصة لا تنسى اثارت الرأي العام حينها
والسبب انها ليست تحت ضغوط ولا وعود "الله اعلم" من قادة الانقلاب حينها.
ومن جانبنا نتساءل كما تسائلت الكاتبة
لماذا الكاتبة لم تنتصر لنفس الشخص؟
لديها اجابتان فقط:
١- اعتزال الكتابة....... اجابة مرفوضة لان من يمتلك سلاح القلم لا يستطيع الاعتزال وإن اعلن ذلك.
٢- لا توجد موافقة ولا اوامر من السادة الكرام لنصرة "زهرة الشيخ" لانه لا مصلحة لهم
٣- نطالبها بحذف الكذبة او التصريح بالتبرأ منها.
الفيديو ادناه صور ويتضح به عنوان الموقع
فيديو٢
نقطة.
إرسال تعليق